ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه قسم الادارة والاشراف التربوي2
تاريخ الإضافة : 25-12-2019
كلية التربية
قسم الإدارة والإشراف التربوي
رقم التسلسل: 11
الباحث : محمد طاهر علي الحذيفي
عام المناقشة : 2006 – 2007م
عنوان الرسالة : تقويم دور المشرفين التربويين في ضوء لائحة
التوجيه التربوي في الجمهورية اليمنية.
لغة
الرسالة : اللغة العربية
نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية
الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
أ.د / عبدالله أحمد
الذيفاني د/ فيصل القباطي
عدد الأوراق: (209) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة أهمية الأدوار
الإشرافية المحددة في اللائحة التنظيمية للتوجيه التربوي ومعرفة درجة ممارسة المشرفين التربويين لهذه
الأدوار الإشرافية في الواقع والتعرف على
مدى التقارب أو التباين بين أهمية الأدوار الإشرافية ودرجة ممارستها في الواقع .
تم تصميم استبانة مكونة من ستة مجالات بلغت عدد عبارات الاداة (70) عبارة تم توزيعها على عينة تكونت من (312) فرداً منها (73) فرداً من المشرفين التربويين و (30)
فرداً من مديري المدارس و (209) من المعلمين . تم اختيارهم بطريقة عشوائية من
المجتمع الأصلي البالغ (1321) فرداً منهم (247) مشرفاً و (30) مديراً و (1044) معلماً .
جاء هذا البحث في ستة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام
للدراسة . الفصل الثاني : الإطار النظري
للدراسة الفصل الثالث : الإشراف التربوي . الفصل الرابع : الدراسات السابقة .
الفصل الخامس : منهجية الدراسة
وإجراءاتهاالفصل السادس: عرض وتفسير النتائج
استعرض الباحث العديد من النتائج أهمها :
· أن
أدوار المشرفين
التربويين تجاه مختلف إطراف العملية التعليمية وأهميتها وممارستها في الواقع
التربوي .
· ضعف ممارسة المشرفين التربويين لمعظم
أدوارهم الإشرافية المحددة في اللائحة التنظيمية للتوجيه التربوي .
· وجود فجوة كبيرة بين الجانب النظري للائحة
التوجيه وبين تطبيقها وتمثيلها في ممارسة المشرفين التربويين حيث أن المشرفين التربويين لا يمارسون أدوارهم
الإشرافية المحددة في اللائحة التنظيمية للتوجيه التربوي بدرجة تتفق مع درجة
أهميتها .
وبناءاً على ذلك قدم الباحث العديد من التوصيات أهمها :
- قيام الجهات
المختصة بدراسة تقويمية هادفة إلى التعرف على الأسباب والعوامل والظروف التي تحقق
الأدوار الإشرافية في الواقع ووضع خطط
علاجية لها .
- إعداد دليل للمشرف
التربوي يتم تضمينه لمهامه المحددة في اللائحة التنظيمية للتوجيه التربوي والخطوات الإجرائية لتنفيذ كل مهمة من هذه
المهام ومعايير الأداء المقبول لكل مهمة
منها ليهتدي المشرف التربوي بهذا الدليل
في ممارساته الإشرافية .
رقم التسلسل: 12
الباحث : عبدالله حاتم
المخلافي
عام المناقشة : 1428هـ/ 2007م
عنوان الرسالة : درجة أهمية وممارسة
الدور القيادي لمديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز.
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستيرالبلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ محمد طارش
طالب ود/ حلمي الشيباني
عدد الأوراق: ( 169) ورقة التخصص / إدارة مدرسية
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على درجة أهمية الدور
القيادي لمديري مدارس التعليم العام ودرجة ممارسته والتعرف على دلالة الفروق الإحصائية التي يمكن
أن تعزى إلى : الوظيفة والمؤهل والجنس والخبرة .
وتكونت عينة البحث من (519) مدرسة شملت (272) فرداً منهم : (38) مديراً
ومديرة (79) وكيلاً ووكيلة (155) معلماً ومعلمة في مدارس التعليم العام في مدينة تعز
بمديرياتها الثلاث . اداة البحث استبيان احتوى على (80) دوراً قيادياً موزعة على
خمسة مجالات قيادية وهي : (القيم التنظيمية الرؤية الثقافة المدرسية الجودة الخدمات التربوية )
جاء هذا البحث في خمسة فصول. تحدث الفصل الأول : عن الإطار العام للبحث.
وتناول الفصل الثاني الإطار النظري للبحث.أما الفصل الثالث فتعرض لواقع الإدارة المدرسية في مرحلة
التعليم العام في اليمن. وناقش الباحث في الفصل الرابع : الدراسة الميدانية.
أما الفصل الخامس : فاستعرض الباحث النتائج .
كما استعرض الباحث في الفصل السادس أهم النتائج التي توصل إليها :
· عدم وجود فروق دالة
إحصائياً عند مستوى دلالة ( 005 ) في درجة أهمية الدور القيادي لمديري مدارس
التعليم العام بمدينة تعز أو درجة ممارسته وفقاً لمتغير المؤهل والخبرة
والوظيفة والجنس .
· وجود فروق دالة
إحصائياً في درجة أهمية الدور القيادي لمديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز
وفقاً لمتغير وظيفة مدير وكيل ومعلم ولصالح المديرية والمديريات .
· وجود فرق دال
إحصائياً عند مستوى دلالة ( 005) في درجة ممارسة الدور القيادي لمديري مدارس
التعليم العام بمدينة تعز وفقاً لمتغير الجنس ولصالح الإناث .
رقم التسلسل: 13
الباحث : علي
يحيي صالح أبو حاتم
عام المناقشة : 2007 م/1428هـ
عنوان الرسالة : الصعوبات التي تواجهها إدارة المدرسة الثانوية في ممارسة الأنشطة اللاصفيه
لغة
الرسالة : اللغة
العربية
نوع الرسالة :
ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة:
جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عبدالحكيم محمد أحمد و أ.د/ عبدالكريم حسان
عدد الأوراق: (
163 ) ورقة
التخصص / إدارة تربوية
الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على الصعوبات التي
تواجهها إدارة المدرسة الثانوية في ممارسة الأنشطة اللاصفية من حيث درجة
وجودها ومستوى إعاقتها للممارسة
الأنشطة ومعرفة الفروق بين استجابات أفراد
العينة وفقاً لمتغيرات جنس طلبة المدرسة ( ذكور إناث ) ونوعها ( حكومي أهلي ) والوظيفة ( معلمون موجهون ) بالإضافة إلى معرفة الحلول المقترحة لمعالجة
هذه الصعوبات من قبل أفراد العينة .
تم إعداد استبانه مقسمة إلى جزئيين تضمن الجزء
الأول (39) فقرة مقيدة الإجابة ومزدوجة وضعت على تدرجين ثلاثيين ( كبيرة متوسطة قليلة ) بالنسبة لدرجة وجود الصعوبات و( عال متوسط ضعيف ) بالنسبة لمستوى
إعاقتها لممارسة الأنشطة ووزعت هذه
الفقرات على ستة مجالات هي الصعوبات المتعلقة بكل من ( مدير المدرسة ومجلس الأنشطة والمعلمين والطلبة والإمكانات
المادية وأولياء الأمور) بينما تضمن الجزء الثاني سؤالاً مفتوح عن الحلول المقترحة
لمعالجة هذه الصعوبات من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة . وتكون مجتمع الدراسة من
جميع المعلمين والمعلمات في المدارس الثانوية وجميع موجهي الأنشطة في مدينة تعز بينما تكونت عينها من (317) معلما ومعلمة تم اختيارها بطريقة عشوائية ومن (17) موجه أنشطة اختيرت قصدياً خلال العام
الدراسي 2005/2006م
جاء هذا البحث في أربعة فصول. تحدث الفصل الأول: عن مشكلة الدراسة وأهميتها.
وتناول الفصل الثاني:
الإطار النظري والدراسات السابقة.أما الفصل الثالث: فتعرض للطريقة والإجراءات .
أما الفصل الرابع: فقد ناقش أهم النتائج
التي توصل إليها وهي :
· أن أفراد العينة يؤكدون على وجود (25)
صعوبة تواجه إدارة المدرسة الثانوية في ممارسة الأنشطة اللاصفية بدرجة كبيرة وأن
مستوى إعاقتها لممارسة الأنشطة عال.
وقدم التوصيات المناسبة التي من أهمها:
- ضرورة تفعيل مجلس الأنشطة في المدارس
الثانوية .
- وضرورة إيجاد أدلة للأنشطة اللاصفية في
جميع مجالاتها لتوجيه المعلم للممارسات الميدانية .
- وتعميم تدريس موجه لكافة المراحل
الدراسية مع تفعيل منح الحوافز المادية
والمعنوية والتقويم العلمي المستمر لها .
رقم التسلسل: 14
الباحث : عبدالحميد حميد
محمد سيف
عام المناقشة : 2007م
عنوان الرسالة : ( الرضا الوظيفي لدى مديري المدارس الثانوية
في محافظة تعز )
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ نبيل صالح
سفيان ود/ فيصل القباطي
عدد الأوراق: (211) ورقة التخصص / إدارة مدرسية
الملخص
يهدف هذا البحث إلى
معرفة مستوى الرضا الوظيفي لدى مديري المدارس الثانوية في محافظة تعز استخدم
الباحث المنهج الوصفي التحليلي كما قام بتطوير أداة لقياس الرضا الوظيفي مكونة من
(57) فقرة موزعة على ستة مجالات كما تم اختيار عينة البحث بطريقة عشوائية طبقية من
مديري المدارس الثانوية في محافظة تعز والمكونة من (202) مديراً ومديرة للعام
الدراسي 2005/ 2006م .
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
تحدث الفصل الأول: عن الإطار العام
للدراسة .
وتناول الفصل الثاني: الإطار النظري للبحث.أما الفصل الثالث: فتعرض للدراسات السابقة.
وناقش الباحث في الفصل الرابع: منهجية الدراسة
وإجراءاتها . واستعرض الباحث في
الفصل الخامس: عرض النتائج ومناقشتها.
وتوصل البحث للعديد من النتائج أهمها :
المستوى العام للرضا كان متوسطاً إذ كان المتوسط العام للمجالات يساوي (215)
ليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة
(005) في مستوى الرضا الوظيفي يعزى لمتغير العمر
ليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة
(005) في مستوى الرضا الوظيفي يعزى لمتغير المؤهل العلمي
هناك هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة
(005) في مستوى الرضا الوظيفي يعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث
يوصي الباحث تبني نظام المكافآت المرتبط بكفاءة الأداء
التي يحصل عليها المدير وغيره مقابل أدائه المتميز في ميدان العمل
إعداد استراتيجية لتأهيل مديري المدارس الثانوية على غرار الاستراتيجية الخاصة بتطوير التعليم الأساسي
قدم الباحث العديد من المقترحات المناسبة أهمها :
إجراء دراسة مقارنة بين الرضا الوظيفي لدى مديري
المدارس الثانوية ومديري الإدارات الوسطى في المؤسسات العامة الأخرى .
إجراء دراسة عن أثر القيم الدينية الإسلامية في
خلق الرضا الوظيفي لدى العاملين في الحقل التربوي وعلاقة ذلك بإنجاز العمل والإخلاص في تنفيذ المهام .
رقم التسلسل: 15
الباحث : لطف محمد مهيوب
القحطاني
عام المناقشة : 2007 م
عنوان الرسالة : تقويم ممارسة المشرفين التربويين للأساليب الإشرافية في ضوء الاتجاهات
العالمية المعاصرة
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية
الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ عبدالله أحمد
الذيفاني وأد/ عبدالكريم حسان
عدد الأوراق: (126) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث الحالي
لمدى تقويم ممارسة المشرفين التربويين للأساليب الإشرافية في ضوء الاتجاهات
العالمية المعاصرة ) تكون مجتمع الدراسة
من المشرفين التربويين والمعلمين العاملين في المرحلة الثانوية العامة في مدينة
تعز إذ بلغ عددهم (1291) معلماً ومشرفاً كان عدد المعلمين منهم (1044) معلماً
ومعلمة بينما بلغ عدد المشرفين (247)
مشرفاً ومشرفة .
استخدم الباحث الاستبانة اداة القياس اشتملت على (67) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات
هي : مجال أسلوب الإشراف بالأهداف مجال
أسلوب الإشراف الإكلينيكي مجال أسلوب
الإشراف التشاركي
ثم طبقها على عينة تكونت من (253) فردا ً اختيروا
من مجتمع الدراسة بطريقة العينة العشوائية الطبقية بنسبة (25%) من أفراد المجتمع .
جاء هذا البحث في ستة فصول.
تحدث الأول عن الإطار
العام وتناول الفصل الثاني: الإطار النظري للدراسة.
أما الفصل الثالث تعرض للدراسات السابقة.وناقش الباحث في
الفصل الرابع منهجية الدراسة وإجراءاتها وفي الفصل الخامس عرض النتائج ومناقشتها .
أهم النتائج التي توصل اليها البحث :
1. أن الإشراف التربوي
في اليمن لم يساير الاتجاهات العالمية المعاصرة ولم يأخذ بمفهوم الإشراف التربوي الشامل الذي يتعامل مع أطراف العملية
التعليمة
2. التغير في مفهوم الإشراف التربوي من تفتيش إلى
توجيه كان شكلياً فقط . حيث أن هناك فجوة بين ما هو كائن فعلاً وما يجب أن يكون .
3. غياب التدريب
النوعي لعناصر العملية التعليمية . وضعف المشرف التربوي في تحفيز المعلمين
وتزويدهم بالمستجدات التربوية في مجال تخصصهم .
أهم التوصيات
1. ضرورة تدريب
المشرفين على إتقان كفايات ومهارات الأساليب الإشرافية المعاصرة .
2. توفير الأجهزة
والوسائل التعليمية المتنوعة لتدريب المشرفين على استخدامها في مجال الأساليب
الإشرافية المعاصرة . وتشجيع المشرفين على التنوع في الأساليب وعدم الاقتصار على
الزيارة الصفية المفاجئة .
رقم التسلسل: 16
الباحث : أفراح محمد
محسن يحيي عقلان
عام المناقشة : 1427هـ/ 2007م
عنوان الرسالة : التخطيط
الاستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي في الجمهورية اليمنية
لغة
الرسالة : اللغة
العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د/
سلطان المخلافي / د/ محمد سعيد الحاج
عدد الأوراق: (215) ورقة التخصص / إدارة تربوية
الملخص
تهدف الرسالة إلى
معرفة الخيار الاستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي في الجمهورية اليمنية كما يهدف إلى تقديم إطار عمل للتخطيط
الاستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي والوقوف على معطيات التحليل الاستراتيجي
للإشراف التربوي والتوصل إلى خيار استراتيجي للإشراف التربوي
استخدمت الباحثة التحليل المكبر (pest
Amalsis
) و اعدت استبانتين للجولتين :الأولى والثانية التي تطلبها اسلوب دلفي بهدف الصياغة النهائية لإستراتيجية تطوير الإشراف التربوي المقترحة
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام للبحث وتناول الفصل الثاني :الدراسات السابقة .
الفصل الثالث : إطار عمل التخطيط
الاستراتيجي للإشراف التربوي
الفصل الرابع عرضت فيه الباحثة معطيات التحليل
الاستراتيجي للإشراف التربوي
الفصل الخامس : الدراسة الميدانية وذكرت في الفصل
السادس الخيار الاستراتيجي لتطوير الإشراف التربوي
و لنجاح الخطة الاستراتيجية توصلت الباحثة إلى أن هناك متطلبات أساسية
لتطبيق هذا المنهج الجديد منها: توفير التمويل اللازم ونشر ثقافة التخطيط
الاستراتيجي والجودة الشاملة في نظام الإشراف التربوي بين المشرفين والمعلمين
وحفزهم للتمسك بمعاييرها في الممارسة الإشرافية وتدريبهم على أصول تطبيقها وتشكيل لجان لمتابعة تطبيق التخطيط الاستراتيجي
في نظام الإشراف التربوي . للتأكد من صحة التطبيق ولتحديد نقاط الضعف التي تحتاج
إلى إصلاح وتطوير بما يدعم الجهود نحو تطوير الإشراف التربوي .
رقم التسلسل: 17
الباحث : عبدالسلام سعيد علي
عام المناقشة : 1428هـ - 2007م
عنوان الرسالة : درجة كفاءة مديري مدارس التعليم
العام بمدينة تعز وعلاقتها ببعض المتغيرات
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:أ.د/ سلطان سعيد
المخلافي /أ.د عبدالكريم حسان
عدد الأوراق: ( 109 )
ورقة التخصص / إدارة تربوية
الملخص
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة كفاءة
مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز وعلاقتها ببعض المتغيرات .
تكون مجتمع الدراسة من جميع مديري مدارس التعليم
العام الحكومية بمدينة تعز ووكلائهم ومعلمي مدارسهم في التعليم العام بمدينة
تعز وقد بلغ عددهم الكلي (4708) منهم (69) مديراً ومديرة (281) وكيلاً ووكيلة (4358) معلماً ومعلمة وفق إحصائية العام 2006م وتكونت عينة البحث من (297) مديراً ووكيلاً
ومعلماً بنسبة (6.31%) من المجتمع
الأصل منهم (40) مديراً ومديرة و (99) وكيلاً ووكيلة و (158) معلماً ومعلمة .
وتم تطبيق الاستبانة ( اداة الدراسة ) خلال النصف
الثاني من العام 2005 / 2006م .
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة . الفصل الثاني
: الإطار النظري والدراسات السابقة .
الفصل الثالث : الطريقة والإجراءات . الفصل الرابع :
عرض النتائج ومناقشتها
الفصل الخامس : الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات .
أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :
إن لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز القدرة
على ممارسة الكفايات الإدارية بشكل عام .
قدرة مديري مدارس التعليم العام على ممارسة (26)
كفاية إدارية بدرجة أعلى من الحد الأدنى لدرجة القدرة المتمثلة في (60%) من الدرجة
الكلية للقدرة وبنسبة مئوية قدرها
(35.15%) من مجموع كفايات اداة الدراسة وذلك حسب و جهة نظر أفراد العينة مما يشير إلى كفاءة المديرية في ممارس تلك الكفايات وإن كانت أقل من نصف
الكفايات الواردة في اداة الدراسة .
تدني قدرة مديري مدارس التعليم العام على ممارسة
(48) كفاية إدارية بدرجة أقل من الحد الأدنى لدرجة القدرة المتمثلة في (60%) من
الدرجة الكلية للقدرة وبنسبة مئوية قدرها (64.86%) من مجموع فقرات الدراسة وذلك حسب وجهة نظر أفراد عينة الدراسة مما يشير
إلى ضعف كفاءة المديرين في ممارسة تلك الكفايات .
كما توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها :
العمل على وضع آلية متكاملة لاختيار وتعيين مديري
ومديرات المدارس وفق أسس علمية مدروسة بحيث تتوافر فيهم الكفاءة والخبرة والمؤهل العلمي
تتحول الكفايات التي لم تتحقق قدرة المديرية على
ممارستها إلى برنامج تدريبي لرفع مهارات وقدرات المديرية على ممارسة وظائفهم
الإدارية . ومن جهة أخرى العمل على رفع
كفاءة المديرية إلى المستوى المطلوب بالنسبة للكفايات المتحققة ؛ إذ أن درجة تحققها
كانت قريبة من المتوسط .
يقتصر الترشيح لوظيفة مدير المدرسة على مؤهل أقله (
بكالوريوس ) مع حصول المتقدم لشغل الوظيفة على عدد من الدورات التدريبية بالإضافة إلى خبرة في الإدارة المدرسية كأن
يكون المتقدم قد عمل وكيلاً من قبل أو كان أكثر احتكاكاً بإدارة المدرسة
توصل الباحث للعديد من المقترحات أهمها :-
1. إجراء دراسة لمعرفة درجة كفاءة أداء مديري
مدارس التعليم العام باستخدام بطاقة ملاحظة لتقويم الأداء .
2. إجراء دراسة مماثلة لهذه الدراسة حول درجة
كفاءة مديري مدارس التعليم العام في المناطق الريفية بالجمهورية اليمنية للمقارنة
بين المدينة والريف .
رقم التسلسل: 18
الباحث : محمد عبدالحفيظ سالم حسن الشميري
عام المناقشة : 1428هـ - 2007م
عنوان الرسالة : درجة ممارسة المشرفين التربويين
لمبادئ الإشراف التربوي من وجهة نظر مدرسي ومدرسات الرحلة الثانوية في محافظة تعز
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير البلد:
الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د/ جميل منصور
الحكيمي د/ فيصل محمد
القباطي
عدد الأوراق: (
138) ورقة
التخصص / إشراف تربوي
الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة المشرفين
التربويين لمبادئ الإشراف التربوي من وجهة نظر المدرسين والمدرسات للمرحلة
الثانوية في محافظة تعز ومعرفة أثر كل من
الجنس والتخصص والخبرة والمتغير الجغرافي على ممارسة المشرفين التربويين لمبادئ الإشراف التربوي .
اداة الدراسة استبانة تتألف من (55) فقرة وزعت على سبعة مجالات هي : المرونة والتجديد
والابتكار والعلمية والتعاون الإيجابي والنمو المستمر والشمولية والعلاقات الإنسانية والاتصال .
وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
الفصل الأول الإطار
العام للدراسة والفصل الثاني الإطار النظري للدراسة والفصل الثالث : إجراءات
الدراسة الميدانية والفصل الرابع عرض نتائج الدراسة ومناقشتها.
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
أن مجالات
درجة ممارسة المشرفين التربويين للمبادئ الإشرافية مرتبة تنازلية حسب رأي المدرسين
والمدرسين كما يلي :-
مبدأ المرونة .مبدأ العلاقات الإنسانية والاتصالات .
مبدأ التجديد والابتكار . مبدأ الشمولية .
مبدأ التعاون الإيجابي . مبدأ العلمية . مبدأ النمو
المستمر .
كانت درجة ممارسة المشرفين التربويين لمبدأ العملية
والنمو المستمر حسب تقديرات أفراد عينة الدراسة ضعيفة وبنسبة مئوية قدرها (
51% 49% ) على الترتيب .
وتوصلت الدراسة للعديد من التوصيات أهمها :-
Ø ضرورة تشجيع المعلمين
على أن يقدموا أفكارهم ومقترحاتهم الرامية لتحسين عملية التعليم والتعلم من قبل
المشرفين التربويين .
Ø إيجاد إدارة متخصصة
لتدريب المشرفين التربويين من قبل وبعد التعيين .
Ø التركيز على الزيارات
المخططة والمتفق على مواعيدها مسبقاً .
Ø إتاحة الفرصة أمام
المشرفين التربويين في تبادل اللقاءات المحلية والعربية للاستفادة من خبرات بعضهم
البعض وتجاربهم المثمرة في هذا المجال .
Ø الاهتمام بتقديم دروس
نموذجية من قبل المشرفين التربويين أمام المعلمين
Ø يوصي الباحث الجهات
المختصة باستبدال مصطلح التوجيه التربوي واعتماد مصطلح الإشراف التربوي .
Ø على المشرفين التربويين
أن يبذلوا جهداً أكبر في ممارسة مبدأ الشمولية على العملية التعليمية .
Ø إجراء دراسات مماثلة
حول درجة ممارسة المشرفين التربويين لمبادئ الإشراف التربوية على مستوى محافظات
ومناطق تعليمية أخرى بالجمهورية اليمنية على مدارس البنين والبنات والمدارس
الحكومية والأهلية .
رقم التسلسل: 19
الباحث : عبدالسلام سعيد علي علي
عام المناقشة : 1428هـ - 2007م
عنوان الرسالة : درجة كفاءة مديري مدارس التعليم
العام بمدينة تعز وعلاقتها ببعض المتغيرات
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: سلطان سعيد
المخلافي عبدالكريم حسان
عدد الأوراق: (108
) ورقة
التخصص / إدارة مدرسية
الملخص
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على درجة كفاءة مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز
وعلاقتها ببعض المتغيرات .
تكون مجتمع الدراسة من جميع مديري مدارس التعليم
العام الحكومية بمدينة تعز ووكلائهم ومعلمي مدارسهم في التعليم العام بمدينة
تعز وقد بلغ عددهم الكلي (4708) منهم (69) مديراً ومديرة (281) وكيلاً ووكيلة (4358) معلماً ومعلمة وفق إحصائية العام 2006م وتكونت عينة البحث من (297) مديراً ووكيلاً
ومعلماً بنسبة (6.31%) من المجتمع الأصل منهم (40) مديراً ومديرة و (99) وكيلاً ووكيلة و (158) معلماً ومعلمة . وتم تطبيق الاستبانة (
اداة الدراسة ) خلال النصف الثاني من العام 2005 / 2006م
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
إن لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز القدرة
على ممارسة الكفايات الإدارية بشكل عام .
قدرة مديري مدارس التعليم العام على ممارسة (26)
كفاية إدارية بدرجة أعلى من الحد الأدنى لدرجة القدرة المتمثلة في (60%) من الدرجة
الكلية للقدرة وبنسبة مئوية قدرها
(35.15%) من مجموع كفايات اداة الدراسة وذلك حسب و جهة نظر أفراد العينة مما يشير إلى كفاءة المديرية في ممارسة تلك الكفايات وإن كانت أقل من نصف
الكفايات الواردة في اداة الدراسة .
تدني قدرة مديري مدارس التعليم العام على ممارسة
(48) كفاية إدارية بدرجة أقل من الحد الأدنى لدرجة القدرة المتمثلة في (60%) من
الدرجة الكلية للقدرة وبنسبة مئوية قدرها (64.86%) من مجموع فقرات الدراسة وذلك حسب وجهة نظر أفراد عينة الدراسة مما يشير
إلى ضعف كفاءة المديرين في ممارسة تلك الكفايات .
كما قدم الباحث مجموعة من التوصيات أهمها :-
Ø العمل على وضع آلية
متكاملة لاختيار وتعيين مديري ومديرات المدارس وفق أسس علمية مدروسة بحيث تتوافر فيهم الكفاءة والخبرة والمؤهل
العلمي .
Ø يوصى بأن تتحول
الكفايات التي لم تتحقق قدرة المديرية على ممارستها إلى برنامج تدريبي لرفع مهارات
وقدرات المديرية على ممارسة وظائفهم الإدارية . ومن جهة أخرى العمل على رفع كفاءة المديرية إلى المستوى
المطلوب بالنسبة للكفايات المتحققة ؛ إذ أن درجة تحققها كانت قريبة من المتوسط .
Ø ينبغي أن يقتصر الترشيح
لوظيفة مدير المدرسة على مؤهل أقله ( بكالوريوس ) مع حصول المتقدم لشغل الوظيفة
على عدد من الدورات التدريبية بالإضافة
إلى خبرة في الإدارة المدرسية كأن يكون المتقدم قد عمل وكيلاً من قبل أو كان أكثر
احتكاكاً بإدارة المدرسة .
تقدم الباحث بالعديد من المقترحات أهمها :
Ø إجراء دراسة لمعرفة
درجة كفاءة أداء مديري مدارس التعليم العام باستخدام بطاقة ملاحظة لتقويم الأداء .
Ø إجراء دراسة مماثلة
لهذه الدراسة حول درجة كفاءة مديري مدارس التعليم العام في المناطق الريفية
بالجمهورية اليمنية للمقارنة بين المدينة والريف .
رقم التسلسل: 20
الباحث : فؤاد طه محمد
السروري
عام المناقشة : 2008 م
عنوان الرسالة : الفكر
الإداري التربوي لدى الكتاني من خلال كتابه ( التراتيب الإدارية
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ عبدالله أحمد
الذيفاني أد/ علي عبدالرحمن آل
باعلوي
عدد الأوراق: (170 ) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى استخلاص الفكر الإداري
التربوي لدى الكتاني من كتابه التراتيب الإدارية وإبراز معايير الكفاءة الإدارية التربوية والتعرف على المبادئ الإدارية التربوية وعمليات ( وظائف ) الإدارة التربوية لدى الكتاني . استخدم الباحث منهجيين
لتحليل النصوص وتفسيرها.
قسمت الدراسة إلى خمسة فصول تناول الفصل الأول :
الإطار النظري للدراسة والفصل الثاني تناول الحديث عن مفهوم الفكر الإداري في
الإسلام وجذوره وملامحه وموقعه من المنهج
الإسلامي بما في ذلك الفكر الإداري
التربوي الفصل الثالث تناول الحديث عن نشأة الكتاني والتعريف بنسبه ومكانته
العلمية وأهم مؤلفاته عن البيئة السياسية والاقتصادية والثقافية في بلاد المغرب
وأثر ذلك على فكر الكتاني وتأثيره في هذه
البيئة . أما الفصل الرابع : فقد تناول أول أهداف الدراسة الحالية وهو إبراز معايير الكفاءة في الإدارة التربوية
لدى الكتاني التي برزت في معايير عقائدية .
الفصل الخامس : فقد تناول ثاني أهداف هذه
الدراسة وهو التعرف على مبادئ الإدارة
التربوية لدى الكتاني أولها : مبدأ
الحاكمية لله عز وجل وحده وثانيها : مبدأ اختيار الأصلح وثالثها : مبدأ الشورى ورابعها : مبدأ العلاقات
الإنسانية وخامسها : مبدأ التخصص وتقسيم العمل .
وفي الفصل السادس : تم تناول آخر أهداف هذه
الدراسة وهو التعرف على عمليات الإدارة
التربوية لدى الكتاني أولها :
التخطيط وثانيها : التنظيم وثالثها : التوجيه ورابعها : الرقابة والمحاسبة وخامسها : الاتصال والتنسيق .
النتائج التي توصل إليها : أن التربية الأسرية التي حظي بها الكتاني
بالإضافة إلى تأثره بالبيئة المحيطة به في بلاد المغرب من عوامل سياسية واقتصادية
وثقافية كل ذلك كان له الأثر الكبير على
الفكر الإداري التربوي لدى الكتاني .
فقد وجد الباحث إشارات للكتاني إلى بعض المعايير
والشروط المهمة التي يجب مراعاتها عند اختبار ذوي الأهلية لأي منصب إداري وتتمثل في قسمين أولها : معايير عقائدية منها سلامة العقيدة الإسلامية وحسن الخلق بالإضافة إلى الأمانة والقوة وثانيها : معايير معرفية وأبرزها العلم والبلاغة والفصاحة والقدرة على التخطيط والتنظيم والتي يرى الكتاني أنها من أهم الشروط المعتبرة
للكفاءة الإدارية .